الإستمناء الإنساني : هو محاولة عصر الليمون على النفس أثناء تأدية عمل إنساني بحت ولكن مكره عليه .. كأن يكون تجاه أشخاص مختلف معهم مثلا .
مثل تلك المرة التي نزل بها إخواننا من الأيدلوجيات المختلفة للدفاع عن السلفيين أثناء هجوم البلطجية عليهم في العباسية .. وعلى الرغم من اختلاف الإيدلوجية وعلى الرغم من الصراع الشديد بينهم إلا أنهم أجرو عملية الإستمناء الإنساني (أي عصرو نفسهم من أجل إخراج كل الإنسانية الموجودة بداخلهم) للذهاب والدفاع عن إخوانهم "في الإنسانية" السلفيين .
ولذلك شبهت تلك العملية بالإستمناء لأن الإستمناء الذي نعرفه هو صراع مع الجسد لإخراج الحيوانات المنوية والتي لها طرق أخرى طبيعية في الخروج .. ولكننا نجبرها على الخروج بتلك الطريقة
والإستمناء الإنساني : هو إكراه النفس على إخراج المعاني الإنسانية المدفونة وترفض الخروج بالطرق الطبيعية فتخرجها بكثير من العصر والتدليك للنفس .
السبب في التفكير في تلك المقولة كان ردا على أحد الأصدقاء المعارضين للنزول والدفاع عن السلفيين في العباسية .. فأطلق لفظ الإستمناء الثوري على من ذهبوا إلى العباسية وأراد بها أن يقول ان لديهم شهوة ثورية يريدون تفريغها في الهتافات الثورية وإلقاء الحجارة على الشرطة والجيش .
هههههههه ده مضاجعة بما لا يخالف شرع الله ههههههههه
ردحذفاسمها حمورية ثورية
اهو القرف ده اللى ضيع الثورة
صدقت بكل كلمة فحياتك عبارة عن عملية خرائية فحين تضرط فأنت تفرغ الطاقة الكامنة بداخلك
ردحذف