Translate

الأحد، سبتمبر 12، 2010

ياللي بتسأل عالسعادة






هههههههههههههههه
أهلا بيكم
هههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههه
معلش مش عارف أمسك نفسههههههههههههههههههههههههههه
نيهاهاهاهاههاهاهاهاها
هوهوهوهوهوهوهوهوهو
هي هي هي هي هي هي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
معلش أنا آسف
بصو بقى
أنا عبرت عن الحالة النفسية اللي عيشتها كل مرة
لما كنت حزين .. كتبت قصائد سودة
ولما كنت فرحان كتبت قصائد بمبي
إنهاردة يوم جميل جدا
إنهاردة أنا نفسيتي مرتاحة جدا
فمحدش يلومني على التهييس
أما بعد
حد يعرفلي إيه هو الحزن ؟
طبعا اللي هيتفلسف هيقعد يقولي ان حالة مزاجية ونفسية والقصص دي
أنا عاوز أبسط من كدة
الحزن .. هو حالة غياب الفرح
زي الضلمة .. حالة غياب الضوء
ودة لأن الأصل إننا نكون فرحانين مش العكس
وإحنا ليه بنعيش في حزن
علشان بقالنا فترة مفيش حاجة تفرحنا
طيب وليه مفيش حاجة تفرحنا
لأن الواقع كله هم ونكد وقرف
طيب وهل منقدرش نغير الواقع دة
إمممممم
نخلينا واقعيين
مش كل الواقع ينفع يتغير
جزء كبير جدا من الواقع ينفع يتغير
وجزء تاني لا
أكيد سمعتو المقولة بتاعة .. على المرء أن يسعى ولكن ليس عليه إدراك النجاح
يعني من الآخر
انك بتعمل اللي عليك والباقي على ربنا
بس لو معملتش اللي عليك
متلومش حد إنك مش سعيد
لو محاولتش تسعد نفسك
تبقى دي مشكلتك
وإوعاك وقصة الشماعة
اللي بنعلق عليها مشاكلنا وأخطائنا
بإيدك تسعد نفسك
وبإيدك تغم نفسك
إستجلب السعادة وهي تيجي
قوم كلمها وهي ترد عليك
بس متبعدش عنها وتقول هي مبتجيش ليه
(مش تبقو تيجو :) )
طبعا الكلام موجه ليا قبل ماهو ليكو
واحنا بنحاول إننا نذكر بعضنا مش أكتر

على فكرة
دي كانت خاطرة مش إفتكاسة
لأني مجبتش كلام جديد
بس الفكرة
إني عشته
ومادام عشته لازم أنقله
ويالا خلينا مع بعض .. علشان تستمر الحياة

وأحب أهديكم الأغنية دي وعيشو معاها

بين جدران أربع


كنت يوما وكان
هذا المكان
يؤويني
عطشت يوما فمال
الكأس عليّ
يرويني
أما اليوم فها
أنا ذا
بين جدران أربع
تحويني
إحتواء الموت
للإنسان
المهان
قتيلي
سٌألت : وما
أضناك على
عيش في البلا
العسير
قلت : ذنب الهوى
والقلب وما هوى
والحب المبتلى
الكسير
ليت الحب ما
كان ولا القلب
مال ولا العيش
يضنيني
لكن الأمر وقع
ومهر الموت دٌفع
وكأس العذاب
تسقيني
مرار الأيام
وشوق الأحلام
وكل ما كان
يحييني
مستقبل !! .. أي مستقبل ؟؟
وكيف أبصر ؟؟
والجراح تعميني
فاليوم لا مال
لا حب لا وئام
فقط النار
تكويني

الأربعاء، سبتمبر 08، 2010

ظنون




أحلام عشت بها .. آمنت بها .. سعيت لها
خطوات مشيتها .. وطرقاً مهدتها
آمال علقتها .. أهداف رسمتها
فتحت عيني .. صدمت
رباه .. أأنا أحلم .. أم صحوت
متقلب الأعين .. أبصرت
شبح بعيد
متشح بالسواد
شكل كئيب
كأنه الحداد
تكلم .. هذا الصوت
ثقيل كالموت
أظننت !!
بصوت مفجوع رددت
أو هذا لأني حلمت ؟؟!!
تجاوزت حدود الواقع
وفي الأحلام عشت
نعم .. قالها الصوت
ظننت أنها الحياة
ولم تدرك أنها الموت
ظننت أن المستقبل
فاتح الأذرع مستقبل
أحلام بلا واقع
هدف بلا دافع
ظننت الحب يغني
عن عيش دنيوي
فقال الحب إرجع
ما كنت ولن أكون
غير لزمان مكنون
مضى العهد وفات
وتبقت ذكريات
وقصص وروايات
عن حب أبدي
ظننت العيش سهلاً
ظننت الحب أملاً
ونشدت الأغنيات
فقال الأب مهلاً
فالتكن غنياً قبلاً
ولتنزع الخرقات
ظننت اليوم دهراً
وظننت البرد حراً
وعشت الأمنيات
لكن الحلو مراً
وعيش الحب قهراً
وتيها بالطرقات
الظلم على عيني وقع
والصدأ على قلبي صدع
وماتت الأزهار
وجفت الأنهار
وإلتحمت الذكريات
وثارت الأبيات
على الحب المفجع
على القلب المرقع
طار الحمام
غاب الوئام
وبات الكلام .. مفزع
هل أراح الحب يوماً ؟
هل أزاح هماً ؟
هل كان قبلاً .. يسطع ؟
ظنون أهلكتك
أحلام دمرتك
بإسم الحب المولع
ترى تعود ؟
تتخطى الحدود
وتنسى الماضي
وتعش الموجود
ترى تنسى ؟
وتقف بالمرسى
لسفينة الوجود
ترى تحيا ؟ .. ترى تموت ؟
ترى العيش ؟ .. ترى الخلود ؟

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة