Translate

الأحد، ديسمبر 07، 2014

إحنا الطائفية فينا بس ربنا اللي هادينا




في اولى ثانوي كان معانا ولد من العيال البلطجية اللي بيرخمو على خلق الله لمجرد انهم يثبتو نفسهم "سيكوباتي" اسمه محمد .. الواد دة كان بيحب يفرد عضلاته كل شوية على حد بانه يخطف منه الساندوتشات مرة او فلوس مرة .. انما كان بيرخم على صاحبنا المسيحي بشكل مختلف .. في مرة كنا قاعدين في الفصل ومحمد قرر يرخم على مينا فابتدى يحكي ويتعمد انه يعلي صوته انه كان معدي جنب المطرانية "كنيسة" امبارح ولقى فتحة في الحيطة قام طرطر من الفتحة دي جوة الكنيسة .. مينا كان سامع الموضوع بس اخد الاهانة وسكت .. راح محمد كرر القصة تاني بصوت اعلى وبردو مينا ساكت .. راحن نادى على مينا ولما رد عليه قاله : بقولك انا شخيتلكم في الكنيسة امبارح .. مينا حاول يحفظ ماء وجهه فقاله : الحيطة دي مش تبع الكنيسة .. قاله لا هي .. قعدو يتناقشو حولين مكان الحيطة دي لحد ما مينا اخد نفس واعترف انها حيطة الكنيسة فعلا .. راح محمد كرر كلمته : انا شخيتلكم جوة الكنيسة .. مينا قاله : عادي يعني اعمل ايه وبص الناحية التانية .. محمد والواطيين اللي معاه قعدو يضحكو بصوت عالي ويكررو كلمة اننا شخينالهم جوة الكنيسة
محمد مش انسان متدين .. دة مجرد بلطجي عادي .. بس الطائفية جواه من وهو صغير .. عشان مجتمعنا ابن الوسخة زرعها جواه بدري
انا متخيل دلوقتي محمد ممكن يكون بعد ما كبر بقى واحد من البلطجية اللي بيروحو يحرقو الكنايس بدافع نصرة الدين .. ومنها يسرق من المكان اي حاجة غالية او يطلع بأي سبوبة

‫#‏احنا_الطائفية_فينا_بس_ربنا_اللي_هادينا‬

السبت، أكتوبر 18، 2014

ليلة الدخلة .. التابوه المخيف



الصباحية
قمت من النوم متأخر عادي جدا زي أي يوم أجازة ودخلت على الفيس عشان أتابع قهوة الصحفيين والحياه بشكل عام .. شوية وحبيت أتغدى فقامت مراتي عملتلي الأكل وانا حاولت أساعد على قد ما أقدر .. وبعدين قررنا في لحظة اننا مناكلش لوحدنا فكلمنا واحدة صاحبتنا تيجي تتغدى معانا .. البنت كانت مستغربة ومش مصدقة بس جات واتغدت معانا فعلا .. شوية وقررت اننا نشوف أصحابنا فكلمنا واحد وواحدة من اصحابنا المرتبطين وجم قعدو معانا لآخر اليوم .. تاني يوم حسينا بالزهق فقررنا ننزل نقعد على القهوة شوية انا ومراتي وفعلا روحنا قعدنا على قهوة في وسط البلد وشربنا الشاي والقهوة ورجعنا بيتنا عادي جدا
مش عارف ليه كل اللي عملته انا ومراتي دي خلا أصحابنا كانو مستغربين جدا وكل شوية ألاقي واحد يقولي : انت ازاي تفتح الفيس في الصباحية .. انت في ايه ولا في ايه ؟؟ .. وحد تاني يقولي : انت المفروض تعزل نفسك عن العالم بتاع اسبوع .. وحد تالت سخيف شوية يقولي : انت معرفتش تعمل حاجة ولا ايه ؟؟
اللطيف ان ردي عليهم كلهم بيكون : ايه السبب اللي يمنعني اني افتح الفيس او اعزم الناس او انزل اخرج مع صحابي وانا لسة عريس جديد ؟؟ .. طبعا محدش بيرد وكله بيتنح وردهم الوحيد بيكون : يبني دة انت عريس جديد .. جدييييييييييد .. أرجع وأسألهم : أيوة فين المشكلة بردو ؟؟ .. تزيد التناحة ويسكتو كتير وبعدين يرجعو يرددو نفس الكلمة : انت عريس جديييييييييييييد .. أرد بإبتسامة باردة : أيوة بردو فين المشكلة .. ألقيهم متنحين أكتر ويضربو كف بكف ويقولو : الواد دة مجنون
خلينا نحسبها .. معظم الناس - من كتر الكبت اللي عندهم- أول ما بيتجوزو بيفضلو يعملو سكس كل شوية بشكل مستفز وكل يوم لحد ما يخلص أجازته والناس تيجي تبارك .. تحس انه بينتقم لكل اللحظات اللي كان محتاج فيها يعمل سكس ومكنش فيه طريقة أفضل من انه يمارس العادة السرية في الحمام أو تحت اللحاف في أيام الشتا .. لذلك ترسخ عند الناس ان لازم اول الجواز يفضل يعمل سكس لحد ما يزهق وكأنها هتكون آخر مرة يعمل كدة فيها .. وبالتالي تحول هذا السلوك إلى تابوه عند الناس لدرجة تخليهم يستغربو لوحد عمل سكس مرة ولا اتنين بس في اليوم وقرر بعدها يمارس حياته اليومية بشكل طبيعي بدون عزلة
الواقع ان التابوه دة ليه شوية سلبيات منها انه ممكن بعد كدة يزهق من الموضوع لأنه مارسه كتير قوي في وقت قليل .. بالظبط زيي وانا صغير لما كنت بحب البسطرمة وفي فترة بابا جابلنا كمية بسطرمة كتيرة لدرجة اننا كنا بناكلها مرتين في اليوم لمدة اسبوع تقريبا .. الفعل دة خلاني بطلت آكل بسطرمة لمدة 10 سنين تقريبا !!
واحدى السلبيات المهمة هي البنت اللي عقلها مليان تخوفات أصلا من العملية الجنسية .. ممكن تكره حياتها لو لقت واحد عامل زي القط الدكر اللي عاوز يعشّر وماصدق لقى نتاية وفضل يغتصبها لحد ما ولدت منه
اللي عاوز يعمل سكس يعمل .. بس يحط في باله ان للإشتياق تأثير على القصة .. وان اللي عمال على بطال بيفقد طعمه ومعناه .. مارس حياتك الطبيعية في بداية جوازك ومتخليش التابوهات تمنعك من الاستمتاع باللي انت عاوز تعمله .. واتقل عالرز لما يستوي ;)

الجمعة، سبتمبر 05، 2014

مصنع آخر للرجال



وانا صغير كنت مسافر مع ماما للقاهرة وعدينا على معسكر للجيش في بالطريق وكان فيه يافطة مكتوب عليها : هنا مصنع الرجال .. سألت ماما هو الرجالة بتتصنع إزاي يا ماما .. راحت ضحكت ومتكلمتش.
 أنا خيالي قعد يوديني ويجيبني وعمال أتخيل إزاي الرجالة بتتصنع والمصنع دة المكن بتاعه عامل إزاي كبرت وخلاص عرفت إن الجيش "كمصنع للرجال" هو مش مصنع آلات وإنما هو مصنع أخلاق .. يعني ممكن تدخل مؤدب وابن ناس وتطلع من الجيش وانت متعلم كل الشتايم اللي متعلقة بالأب والأم والأهل والأقارب اللي عايش منهم واللي ميت .
 مش هنسى أبداً لما صاحب أخويا خرج من الجيش واقسم ان لو قامت حرب ومسك سلاح في ايده أول ناس هيطخهم هو الشاويش والظابط اللي كانو بيفشخوه في الجيش صناعة الرجال بالنسبة للجيش هو جعل الرجل يتحمل مالايتحمله بشر بما في ذلك الإهانات للأسف أنا مدخلتش الجيش وبالتالي انا في عرف ناس كتير لسة مبقتش راجل .. بس في اعتقادي انا مريت بحاجات مهمة جداً في حياة الراجل عشان يبقى راجل.
الجواز أول حاجة بتقابلها في المرحلة دي انك تقع في الحب .. ودة بيخليك تلف حولين نفسك ومش عارف المفروض تعمل ايه بعد ما تحب .. وفي حالتي انا سألت الناس اللي حوليا لحد ما جاوبتني زميلتي جهاد حمدي بإن الجواز هو الحل .. ودة كان آخر حاجة ممكن اعملها في حياتي .. لأني بكره الجواز جداً أخدت قرار الجواز ودخلت المرحلة اللي بعدها .. تكسير العظام .. مشاكل الأهل واجهتها وقبلت بالشروط وحاربت عشان اقنعهم واعمل اللي عاوزينه .. وتحملت سخافات كتيرة قوي ميتحملهاش إنسان .. بس عديتها .. أخدت مهلة جواز سنة .. بس اكتشفت ان السنة دي مش كفاية .. واني محتاج أكتر من كدة عشان الفلوس .. روحت اختصرت المهلة وخلصت اللي محتاجه في 6 شهور .. طبعا دة هبل .. بس كان لازم اعمل دة عشان اتجاوز مشاكل الخطوبة الكتيرة قوي واللي معظمها كان بيني وبين خطيبتي اصلا وكان السبب الرئيسي هو اني مش فاضيلها وبالتالي لقيت ان الحل اننا نكون مع بعض في اسرع وقت .. وعشان أقدر اضغط المسافة دي كان لازم أفحت نفسي في الشغل وأحرم نفسي من متع الحياه ومن صحابي ومن كل حاجة كنت بقدر اعملها قبل كدة عشان اقدر اوفر وقت للشغل الاضافي .. لازم اوفر فلوس كتير .. كانت بتوصل بيا اني مش باكل في أوقات عشان اوفر تمن الأكل عشان اعمل حاجة في الشقة آخر شهر هو كان أصعب وقت .. وكنت خلاص حسيت اني هتشل او هيجرالي حاجة في أعصابي والجوازة كانت هتتفركش لأسباب تافهة جدا .. بس الواحد مكنش متحمل حاجة سبب كل المشاكل كان يتلخص في ان المسئولية كبيرة قوي .. وانا شايلها لوحدي تماما .. انا مغترب ومحدش من اهلي معايا يساعدني وشايل كل حاجة لوحدي فعليا وبالتالي الضغط على أعصابي كان فوق طاقة أي بشر امبارح كان فرحي .. امبارح تنفست الصعداء لما أخدت نهال في ايدي ودخلنا بيتنا .. كسرنا كل المشاكل وخطينا كل الحواجز وأخيرا أخدت مراتي في حضني ونمنا بعمق وارتياح بعد تعب سنة اكتر من سنة من اول ما اتعرفنا على بعض أعتقد لو فيه مصنع للرجال بالفعل هو الجواز .. المسيرة دي من اول ما بتبدأ لحد ما توصل للبداية اللي بعدها .. ومدى تحمل الشخص للي بيحصل فيها هي اللي بتحدد ان دة راجل فعلا وقد المسئولية ولا لا أعتقد اني راجل أكتر من الراجل بتاع الجيش :)

الخميس، يونيو 05، 2014

رسالة إلى مخبري الخاص

عزيزي مخبري الخاص
تحية طيبة وبعد
سيب جهاز المراقبة وركز معايا شوية .. أنا أصلا عاوز أفضفضلك لأني مخنوق
بص مبدئياً انت هتتعب معايا شويتين .. هتفضل وانت بتراقبني تصنفني في اتجاه مع كل كلمة هكتبها .. فأنا هوفر عليك وأحيكلك قصتي
انا يا سيدي شاب عادي جداً نشأت في بيئة متدينة .. وليا عم كان جهادي
طبعا انت فقدت تركيزك دلوقتي وهتتعصب وهتصنفي كجهادي
والنبي اسمع للآخر ومتقاطعنيش
أسرتنا عادية جدا وبتتفرج على تلفزيون عادي وبيلبسو عادي وبيسمعوا أغاني عادي.. بس من بساطتهم افتكرو انهم هيكونو عملو اللي عليهم لو دخلوني مدرسة إخوان.. ومن ثم دخلت مدرسة الدعوة الإسلامية اللي رئيس مجلس ادارتها كان محمد بديع. ده خلاني نشأت نشأة دينية وعلى أخلاق هي جميلة في الأصل قبل ما يحصلها شوية تشويه.
المهم يا سيدي كان اهلي بيخافوا من السياسية جدا نظرا ان عمي الجهادي دة كان اعتقل اكتر من مرة وهما خافو ان التجربة تحصل معايا تاني فحاولو يبعدوني عن التدين الأوفر عشان مبقاش زي عمي .. ونجحو في ده ورجعت شاب عادي جدا وبتاع بنات واشطة يابا.
قوم اييييييه .. قامت ثورة يناير
وقتها كنت مش عارف اعمل ايه .. جوايا كمية غضب تجاه النظام الفاسد وعاوز انزل احاربه .. بس لسة خايف واتعودت خلاص اني امشي جنب الحيط .. وكمان كنت مرتبط ببنت مرضيتش تخليني انزل الميدان .. وانا يا خويا مبحبش أزعل حد بحبه.. فمنزلتش.. بس نزلت جمعة الغضب في بني سويف وكنت اول مرة امشي في مظاهرة في حياتي .. تاني يوم كنت انا اللي بقود مظاهرة .. آه والله زمبؤلك كدة ..المهم ان البنت اللي كنت بحبها حنت عليا وسابتني انزل آخر يوم فنزلت الميدان يوم الخميس .. قام مبارك اتنحى الجمعة على طول.
ليلتها رقصنا من الفرحة وغنينا كل الأغاني الوطنية اللي حفظناها واحنا صغيرين.. بس المرة دي غنتها من قلبي مش مجرد اني بسمع في حصة النصوص.. ورجعنا بني سويف وانا في قمة التفاؤل وحسيت ان البلد خلاص هتبقى من الدول المتقدمة والخير هيجري فيها زي السكينة في الحلاوة.
ابتديت بقى يا خويا أكون ثوري.. وانزل كل الفعاليات الخاصة بالثورة.. المليونيات بقى والمظاهرات والوقفات.. طب تخيل اني ساهمت في تأسيس حزب العدل.. آه والله عملت كده.. مكنتش فاهم حاجة بقى.. كل اللي عملته اني كنت فاكر ان البرادعي هيكون في الحزب وده كان اكتر حد بحترمه في المعارضة كلها خصوصا بعد ما الاخوان ظهرو على حقيقتهم بالنسبالي بعد استفتاء مارس.. وانا قبلها كنت بعتبرهم ملايكة.. بس لقيتهم ولاد "....."
بعدها بكام شهر لقيت القصة مش جايبة همها ولقيت حزب العدل "..." هما كمان روحت مستقيل.. ووقتها اصحابي اللي في احزاب تانية كانو عاوزين يستقطبوني وانا رفضت (خدت بالك من يستقطبوني دي)..بس بقى وقررت اني هكون ثوري بس من غير احزاب وسياسة.. الثورة هي الحل.
فضلت يا خويا انزل في الأحداث وأشم في غاز وآخد خرطوش لما اتعميت.. وكنت كل مدى بكتشف ان القصة فكسانة فكسانة.. لحد ما جبت آخري.. وفقدت الأمل في كل حاجة.. وفكيتني من الثورة واللي فيها.. وقررت اركز في حياتي وأشوف انا نفسي اعمل ايه.. كفاية ثورة بقى ونشتغل.
اللطيف اني فعلا لقيت نفسي ولقيت مهنة بحبها وناجح فيها الى حد كبير بقيت بتابع الأحداث من بعيد لبعيد.. بطلت اقرا أخبار أو اتفرج على فيديوهات اشتباكات ولا احداث ولا تصريحات ولا .. ولا .. ولا أي هري.. ولا بنزل انتخب ولا استفتاء ولا مجلس شعب ولا اي بدنجان.. وده خلاني بعيش في سلام مع نفسي إلى حد كبير جدا.
بعض الناس اللي عملت زيي كرهوا الثورة بزيادة لدرجة انها حولتهم لـ"....".. بس انا مش كده. بص.. انا هاعترفلك بكل حاجة مرة واحدة
أنا مش مع السيسي.. مع إني موافق على فض رابعة
أنا بكره الإخوان.. بس مش كل اللي ضد السيسي إخوان
أنا بحب اليسار.. مع إن طريقتهم في السياسة مش عاجباني
باكره الرأسمالية.. بس شايف إن مفيش حل غيرها
بانزل أصور إخوان في المظاهرات.. بس مش معنى كده إني هاديك صورهم عشان أسلمهم
عاوز البلد تستقر.. بس مش معنى كدة إني موافق كرامتي تنداس
أنا محتاج أعيش.. أحقق طموحي.. مقلقش على نهال وهي ماشية في الشارع من أي بلطجي أو عسكري أو متظاهر
انا محتاج انا وانت نكون أصحاب مش أعداء.. مش انا باحاربك وانت واقفلي على كلمة غلط بكتبها عشان تسجنني
عزيزي مخبري الخاص .. راقب براحتك .. انت اللي هتتعب .. مش هتلاقي حاجة عندي تنفعك .. متضيعش وقتك معايا وشوف حاجة اهم تعملها عشان البلد دي تقوم وحالها ينصلح :)


الاثنين، مارس 31، 2014

قواعد العشق الأربعون .. النسخة الأصلية


مقدمة لابد منها

العشق حالة تعدت كل الحالات .. وكارثة تعدت كل الكوارث .. ومدام حبيت يبقى لازم تطبق كل القواعد دي بحذافيرها عشان توصل للكارثة دي بسلام


قواعد العشق الأربعون .. وفي رواية أخرى قواعد الهطل الأربعون



  1.  قولها بحبك مش أقل من 15 مرة في اليوم

  2. هاتلها مجلة ميكي كل أسبوع

  3. هاتلها ورد كل 10 أيام

  4. لازم تجيبلها هدية مفاجأة ولو رخيصة بمعدل كل شهر "ودة غير ميكي والورد"

  5. إياك تنسى عيد ميلادها وذكرى أول لقاء والحاجات دي

  6. بإستمرار قولها انها أجمل انسانة شوفتها في حياتك

  7. اوعى تقولها على أي غلط في لبسها أو مكياجها أو وزنها

  8. من وقت للتاني سيب صاحبك وقابلها

  9. عرفها على أهلك .. بس لو إخوان بلاش

  10. أحضنها كل ما تجيلك فرصة

  11. اربطلها الجزمة دايما لما تتفك .. حتى لو كنتو في الشارع أو الشغل

  12. اسمع منها على قد ما تقدر أي حاجة تقولها مهما كانت تافهة

  13. اكتبلها شعر .. بس لو هي بتفهم في الشعر يبقى بلاش

  14. روحو السينما كل ما فيلم جديد ينزل

  15. كل فترة اسألها : تتجوزيني ؟ 

  16. لما تتجوزي كل فترة اسألها : راضية عني ؟

  17. فكرها دايماً بــ : بحبك بس إيدي أقصر كتير مني

  18. رشحلها أفلام رومانسية تشوفها ولو كانت شافتها قبل كدة خليها تشوفها تاني بس بتصور انكم انتو الأبطال

  19. هاتلها شكولاتة كتير

  20. بوسها على إيديها وراسها

  21. إوعى تجيبهم قبلها 

  22. بعد ما تخلصو اوعى تبعد عنها .. لازم تخدها في حضنك

  23. حطها دايماً في الصورة في كلامك مع الناس

  24. اتصل عليها وهي نايمة ولما تسألك فيه ايه قولها انها وحشتك قوي

  25. اتصل عليها في أوقات مختلفة وبدون أسباب وقولها انك بتحبها

  26. اعزمها على الغدا والعشا من وقت للتاني في أماكن رومانسية مختلفة

  27. حسسها بغيرتك عليها دايما في ملاحظاتك على لبسها وصحابها

  28. دايما تبص لعينيها وتمسك ايديها وانتو مع بعض 

  29. لاحظ كلامها لو قالت ان نفسها في حاجة حوش الكلام في دماغك واشتريلها الحاجة دي وفاجئها

  30. ابعتلها مسج الصبح بدري : صباح الخير يا حياتي

  31. استناها بدون ميعاد تحت شغلها 

  32. سيبلها جوابات رومانسية في شنطتها او هدومها بدون ما تاخد بالها

  33. لازم دايما تلاقيك وقت ما تكون محتاجاك

  34. لو صوتك حلو غنيلها .. بس لو مش حلو يبقى بلاش

  35. وديها حفلة لماجدة الرومي

  36. شيلها شنطتها 

  37. حددلها يوم كل أسبوع يكون بتاعها هي بس

  38. في العربية او التاكسي افتحلها الباب قبل ما تركب انت 

  39. احفظ القواعد دي صم

  40. اكتب كل القواعد دي في ورقة ولفها رول وبعدين حطها فيـــــ

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة