Translate

الأحد، مارس 27، 2011

فاصل ونواصل


…………………
………………….
…………………….
مش عارف أبدأ إزاي
بس الفترة اللي فاتت كانت أصعب فترة في حياتي
وتقريبا لسة متجاوزتهاش
مش تقريباً .. دة أكيد
بس بحاول
وهمتكم معايا

……………..
اللي عاوز أقوله
إن حمادة اللي فات كوووووووم .. وحمادة اللي جاي كوم تاني خااااااااااااالص
الفرق بين حمادة القديم والجديد
إن القديم كان عايش لغيره فقط
حمادة الجديد بقى بيحاول إنه يعيش لنفسه ولغيره .. علشان الدنيا تتوزن
وطبعا الكلام دة مش هيجي بالساهل
التوازن ومسك العصايا من المنتصف مش حاجة سهلة خاااااااالص
بعترف إني بعاني من إضطراب في الفترة دي
باخد قرارات كتيرة متهورة
جوايا كمية كبت بحاول أخرجها .. وللأسف معظم المخرجات بتبقى مش صحيحة
بفش غلّي بطريقة خاطئة
بتخانق كتير جدا
بزعل ناس مني بطريقتي المستفزة في التعامل معاهم
لذلك أنا بقول الكلام دة علشان الناس متزعلش مني
وتحاول تقدر شوية الظروف اللي بمر بيها وتساعدني على تجاوز الأزمة

…………….
حاليا بحاول أبني شخصية جديدة أتلافى فيها الأخطاء السابقة وأضيف إليها صفات جديدة أحاول من خلالها أعوض اللي فات
ومن هذا المنطلق فأنا متبني نظرية إن اللي فات عمره ما هيتعوض .. بس دايماً اللي جاي أحلى
وبناءً عليه .. فأنا مش هفتكر من القديم غير حلاوته .. وهنسى مآسيه
طبعا انا بآمل إني أوصل للمستوى دة لأنه مستوى صعب جدا من الإدراك والوعي
وهرجع وأقول مساعدتكم ليا شئ مهم جدا
لذلك
عاوز أعتبر التدوينة دي فاصلة بين اللي فات كله واللي جاي كله
يا ريت ننسى الوحش من اللي فات ونظل فاكرين الحلو فقط
يا ريت أقدر أعمل الكلام دة بجد

———-
قبل كدة مكنتش بتكلم في السياسة نظراً لأني مكنش ليا أي مشاركة سياسية خالص ودة كان نابع من عدم إنتماء أصلا للبلد ومخلوط بيه خوف من أمن الدولة والأهم والأكبر كان خوفي على مخططاتي القديمة اللي هي باظت فعلا
أما الآن فأنا مشترك في حزب العدل .. وأقدر أقول بكل فخر إني ليا دور سياسي في المجتمع
أما إني أتكلم في السياسة في المدونة فلسة مأخدتش قرار في النقطة دي لأن السياسة متغيرة وأنا لسة في أول الطريق ومش عارف لو كتبت ممكن ألبخ لدرجات كبيرة
خليني ساكت دلوقتي لحد ما أتعلمها أصلا وبعدين أتكلم

المهم .. شعارنا في المرحلة الجاية هيكون

تشويق .. إثارة .. متعة

دعواتكم معانا يا جماعة
معااااااااااااانا ياااااااااااااااااااا رررررررررررررررررب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة